خالد وزوجته والضيف (قصص سكس ونيك غريبه وعجيبه)!
اسمي خالد و انا و زوجتي ساره متزوجون(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من 4 سنوات عشنا فيها حياتا سعيده فانا رجل مقتدر ماليا و شخص محبوب من الجميع تعرفت على ساره عن طريق الجامعه فلقد كنا زملاء في نفس القسم ثم جمعنا الحب فانا احبها حبا جما و اعتبرها اجمل شيء في هذه الحياه فهي جميله جدا و مرحه و تحب الحياه الى ابعد حد عندما تخرجنا من الجامعه تقدمت للزواج منها و تم كل شي باسرع وقت فانا رجل مقتدر فأبي رجل اعمال مقترد زوجتي ساره عمرها الأن 26 و هي بغايه الجمال فطولها 168 ووجها مدور و عيناها سوداوتين و جسمها متناسق و صدرها متوسط الحجم حياتنا الجنسيه لم تكن على ما يرام فانا كنت سريع القذف و كان قضيبي صغير الحجم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و هي كانت شبقه جنسيا و لم اكن ارضيها فقد كنت لا امارس الجنس معها الا مرتا او مرتين في الاسبوع فاقترحت علي ان اذهب الى الطبييب لعلاج سرعه القذف فذهبت الى الطبييب لكن دون فائده و استمرت حياتنا على هذا الحال فلقد كانت تحبني و لا تريد الضغط علي.
فسألته زوجتي عن سبب عدم زواجه الى الان فقال له انه لم يجد الفتاه المناسبه بعد.
فقالت له كيف ذلك وانت بهذه الوسامه ستتصارع عليك الفتيات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فضحكنا جميعا.
و مع تأثير الكحول خلعت زوجتي الروب و وجلست بالبكيني فرجعت الدهشه الى زياد مره اخرى و لاحظت ان قصيبه بدأ بالانتفاخ فكان قضيبه كبيرا و كان في شده الحياء و نظرت الى زوجتي فرأيتها تنظر الى قضيبه بتعجب.
و عندما رأتني زوجتي اخفت نظراتها الى قضيب زياد فقمت للرقص فقلت لها ان تشاركني للرقص معها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقامت بعد مده قصيره تعبت و جلست فألحت علي لاكمال الرقص لكنني رفضت.
فعندما رأت زوجتي قضيب زياد صاحت صيحتا خفيفه فقالت: ما هذا
فقد كان قضيب زياد كبيرا جدا
فقالت لي و علامه الدهشه والاثاره باديه على وجهها حبيبي هل يمكن ان المسه ؟
فاومئت لها بالايجاب و انا بدهشه فانا بدأت اشعر بالاثاره
فاخذته بيدها وهي في غايه الاستغراب و الاثاره فاصبحت تتلمسه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و تدلكه فمد زياد يده و وضعها خلف ظهرها وهو ينظر الي بتحفظ و لم اعره اهتماما فانا اصبحت اشعر بالاثاره و بدا قضيبي بالانتصاب.
فنظرت الي ساره و هي في غايه الهيجان و السكر و قالت لي انظر يا خالد الى قضيب صديقك الضخم فتبسمت اليها.
فعرفت معاناتها معي و مع قضيبي الصغير الذي لا يكاد ان يلامسها حتى ينزل كل ما فيه.
فضحك زياد و غير مكان يده الى مؤخره زوجتي و قال دون مبالاه لي وهو يدلك مؤخرتها:يبدو ان زوجتك تفتقد الى الحنان و المتعه بالجنس .
فلم اجيب بي رد غير اني نظرت لهم نظره ساكنه
فاكمل زياد:لكن انا لا اريد اخون صداقتك
فقالت له زوجتي بسرعه: انا موافقه على القيام بذلك و هي تنظر الي.فشعرت بالصدمه و لم استطع قول اي شيء فقررت التزام الصمت
فجلست زوجتي بسرعه امام قضيبه وهي تدلكه فحملها زياد و (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وضعها على رجله و بدأ بتقبيلها بكل حراره و هي تبادله ذلك و هي تستمر بتدليك قضيبه
فقام زياد فحملها و وضعها على الكنبه و نزع عنها حماله الصدر و اخذ حلمات صدرها الى فمه و بدأ بلعقها و يديه تنزل البكيني ليظهر كسها و انزل رأسه فبدأ بلحسه و التهامه و يديه انشغلت بصدرها و هي تتئاوه من شده اللذه وهي تنظر و وجهها كان في غايه الاثاره.ثم جلس زياد و طلب من زوجتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)مص قضيبه لكنها ترددت في بادئ الامر ثم جلست زوجتي بسرعه امام قضيبه تدلكه و وضعته بين شفتيها بغرابه فانا اذا طلبت منها ذلك ترفض و بشده ثم التفتت الي و قالت هل انت موافق على ذلك ؟
فهززت رأسي معلنا الموافقه
فاخذت نصف قضيبه في فمها و بدأت تلعقه و بشده لمده 5 دقائق تقريبا و هي بغايه المتعه.بدأت انا بتدليك قضيبي و فقد كنت اشعر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بالمتعه لهذا المنظر
قام زياد ووضع قصيبه عند كس زوجتي مستعدا لادخاله فقمت مسرها الى الحمام و احضرت واقيا ذكريا و اعطيته زوجتي و عندما البسته الواقي بدأ بادخال قضيبه ببطئ بكسها الرطب فبدأت زوجتي بالتألم و الصراخ و كأنها لاول مره يدخل بها قضيب لان قضيبي كان صغيرا جدا و كان يدخل الى كسها بسهوله
و عندما دخل قضيبه كاملا في كس زوجتي بدأ بالايلاج ببطئ و تصرخ من الالم و اللذه و بدا بايلاج قضيبه بسرعه وتوقف فجأتا و اخرج قضيبه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقد تمزق الواقي الذكري فقالت له زوجتي وهي في غايه الاثاره من المتعه : اكمل لا عليك فوقت الخصوبه لي بقي عليه اسبوع .
فنزع الواقي الذكري و ادخل قصيبه مره اخرى و اخذ يولجه بقوه و زوجتي تصيح باعلى صوت وتطلب المزيد.
و عندما اقترب زياد من الذروه سحب قضيبه لينزل منيه بالخارج لكن زوجتي قالت و هي تصيح من الاثاره انزله بداخلي فادخل قضيبه بالداخل و انزل بداخلها
و انا اشاهدهم و كان قضيبي منتصبا و صلبا كالحجاره على غير العاده و لكني حزنت لانه انزل منيه داخلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و رغم ذلك التزمت الصمت و لم اعترض
ثم التفتت الي و قالت هل يمكن ان نقضي بقيه الليله انا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و زياد في غرفه النوم
قال زياد : لا انا لا اود ان اكون ضيفا ثقيلا هكذا
قلت له: انا لا امانع يمكنكم قضاء الليله مع ساره في الغرفه وانا سابقى للنوم هنا في غرفه الجلوس على الكنبه فرحت زوجتي من ردي و اتت و عانقتني و شكرتني على ذلك
عندها ذهبو الى الغرفه و جلست انا في الصاله و استمنيت و جلست افكر بالذي يفعلونه الان في الغرفه فذهبت اليها و سمعت صراخ زوجتي و تؤوهاتا لم افتح الباب لكي تركهم على راحتهم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و رجعت الى الكنبه للنوم
بعدها اتو الى غرفه الجلوس و ساره كانت عاريه لا بغطيها الا منشفه على خصرها و جلست بجانب زياد.
و قالت لي و هي في حضنه :ارجو منك يا خالد الا تغضب فانا احبك انت وحدك لكن زياد افضل منك جنسيا و انا لا استطيع مقاومه ذلك. و ابتسم زياد لذلك.فقلت لها : ان تعمل ما تشاء ولكن بانتباه.
في عطلت الاسبوع ذهب زياد الى قريه مجاوره لانهاء بعض الاعمال على ان يرجع في اليوم التالي
عندما ذهب زياد قلت لساره ان موعد خصوبتها قد قرب و انها يجب ان تبتعد عن زياد اذا اتى
فقالت لي بانها ستكون حذره فنمت معها في غرفه نومنا لاول مره منذ اتيان زياد الينا و لكنها لم تمارس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) معي الجنس بداعي التعب
في اليوم التالي و بعد العصر اتى زياد من القريه احتضنته ساره بقوه و قبلته قبله ساخنه و جلست بجانبه بغرفه الجلوس فذهبت لاعداد الشاي و عندما حضرت بالشاي وجت قضيب زياد في فم ساره عندما رأتني ساره فقالت الى زياد انه يجب الا ينزل منيه في داخلها لكيلا تحمل منه
فقال زياد اذا اردتي ذلك فانا موافق
فقامت ساره و خلعت جميع ملابسها و ادخل زياد قضيبه بسرعه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في كس ساره و بدأ يولجه بقوه و ساره تتأوه و تصيح من اللذه و المتعه .
صرخ زياد بانه سينزل المني و سيسحب قضيبه الان فقالت له ساره و هي في قمه الهيجان لا لا تسحبه انزل بداخلي.
فانزله كله داخلها و لم يبقي ولا قطره.
انا لم اصدق ما سمعته فهناك احتمال كبير ان تحبل منه.
جلسو صامتين لبضعت دقائق ثم قالت زوجتي :انا لم استتطع منع نفسي فقد كنت خارج السيطرة عليها.
فما كان مني الا ان ابتسمت ابتسامه حزينه.
جلسو باقي الاسبوع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)يمارسو الجنس بدون اهتمام لاي شي فزوجتي لم تعد تهتم للحمل او لغيره فكانت تمشي وراء شهوتها.
عندما انتهت مهمت زياد بالعمل و رجع الى مدينته ودعته زوجتي بكل حزن
و بعدها بدئت حياتنا ترجع لطبيعتها مره اخرى ببطئ.
و لم تنقطع الاتصالات بين زوجتي و زياد الذي يأتي لزيارتنا من بين فتره و اخره يقضيها مع زوجتي في غرفه النوم و تعودت انا على هذا الوضع.
تعليقات
إرسال تعليق